استبشرت الجماهير الغفيرة لشباب قسنطينة خيرا عندما أمضت مؤسسة “سوناطراك”، في شهر ديسمبر من عام 2012، على عقد ضم النادي القسنطيني إلى شركة “طاسيلي للطيران” راعيا رسميا للفريق، وخيل للجميع أن “السنافر” سيدخلون عهدا جديدا مليئا بالنجاحات، و”قصص” الأزمات المالية ذهبت دون رجعة، إلا أن كل هذه الأمور تبين أنها أضغاث أحلام.لم تفلح شركة “طاسيلي للطيران” في الإقلاع بالفريق العريق شباب قسنطينة إلى مراتب المجد، التي يطمح إليها الأنصار منذ تأسيسه، فلا النتائج الفنية تحسنت، ولا الأزمات المالية زالت، بدليل الإضراب الأخير الذي شنه اللاعبون للمطالبة بأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال