يصر عمارة شرف الدين على عدم سلامة الإجراءات التي باشرها عدد من أعضاء المكتب الفدرالي من الناحية القانونية، يوم 31 مارس المنصرم، حين أعلن أمام الأعضاء قراره بالاستقالة والتنحي من منصبه، خلال "اجتماع طارئ" دعا إليه كل الأعضاء. وحرص شرف الدين حيال الجدل القائم حول صفته الحالية، والخلاف السائد بينه وبين عدد من أعضاء مكتبه، على القول في تصريح لـ "الخبر" أمس: "أتحدى مَن يثبت بأنني قدمت استقالة كتابية"، مضيفا "هناك من الأعضاء من يريد اغتنام الفرصة للانقضاض على الاتحادية وعلى لجنة التحكيم، ومن الغريب أن يعقد عدد من الأعضاء اجتماعا دون علمي يوم 31 مارس الماضي، حين كنت بصدد تنشيط ندوة صحفية تلت الاجتما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال