المدرب الشاب خير الدين ماضوي، أو “غوارديولا الجزائر” كما يحلو للبعض تسميته، هو نجم سطع اسمه في الموسمين الكرويين الأخيرين في سماء ملعب 8 ماي 1945 بسطيف، لقب لم يأت من الخيال أو من باب المجاملة، وإنما جاء نتيجة مجهود كبير وعمل جبار قام به ابن مدينة عين الفوارة. هذا المدرب الصغير الذي بدأ مشواره الكروي كلاعب في “النسر الأسود” نادي وفاق سطيف، ثم كمدرب له، حقق ما عجز عنه كبار المدربين المحليين والأجانب في البطولة الوطنية. الكنية التي وضعت له قبل سنة فقط من الآن لم تأت من العدم، وإنما كانت ثمرة جهد كبير بذله أصغر مدرب في القارة السمراء، وإنجازات كبيرة حققها خير الدين ما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال