اقتنع التقني الفرنسي كريستيان غوركوف بأن الإشكالية الكبيرة التي تعاني منها التشكيلة الوطنية، على ضوء المقابلات الأربع التي خاضها رفاق براهيمي في هذه المنافسة القارية، تكمن في المحور الدفاعي، لاسيما بعد أن أعلن القائد مجيد بوڤرة اعتزاله اللعب دوليا مع المنتخب. وبدا المدرب الوطني بالمقابل غير مقتنعا بما قدمه رفيق حليش في هذه المنافسة، لاسيما في المباراة الأولى أمام جنوب إفريقيا، وهو ما كلفه البقاء على كرسي الاحتياط. هذا الأمر جعل اللاعب السابق للنصرية، يخرج، حسب مصدر عليم من المنتخب، من حسابات المدرب الوطني في المنافسات القادمة، بدءا بالدورة الدولية التي سيخوضها المنتخب الوطني شهر م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال