وصولنا إلى العاصمة مالابو في رحلة طويلة من الدار البيضاء المغربية دامت ثماني ساعات كاملة، شكّل مفاجأة كبيرة، فغينيا الاستوائية التي عوّضت المغرب اضطراريا لم تقو على كسب الرهان من الجانب التنظيمي، وما وقفنا عليه في العاصمة هو غياب “روح الكان” عن المدينة، فضلا عن الفوضى الكبيرة في التعامل مع الوفود الإعلامية من حيث تقديم الاعتمادات، بدليل أن قائمة الصحفيين المقرر تغطيتهم للدورة، حسب القائمة الإسمية للمنظمين، شملت تقريبا كل الإعلاميين الرياضيين عبر العالم، فوجدنا أسماء لا تعدّ ولا تحصى وتعرّفنا أيضا على عديد الصحفيين المتواجدة أسماؤهم في القوائم، غير أنهم ليسوا معنيين أصلا بالعم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال