يمكن القول إن المدير العام السابق، السعيد حميتي، الذي استقال قبل ما يقارب الشهر، هو الوحيد من بين كل المسؤولين السابقين الذي كانت له الجرأة للحديث عن خفايا تسيير شركة “طاسيلي” لفريق شباب قسنطينة علنا، وذلك في ندوة صحفية عقدها يوم 26 جانفي الفارط، وأطلق فيها النار على ممثلي هذه الشركة في مجلس إدارة الفريق.وكشف السعيد حميتي في ندوته الصحفية، بأن أعضاء مجلس الإدارة، ومنهم ممثلو شركة “طاسيلي”، حاولوا اتخاذ قرارات تخص الفريق دون استشارته: “واعتبروني مثل الدمية خلال أحد الاجتماعات، بسطوهم على صلاحياتي كمدير عام للفريق، ما جعلني أرفض كل قراراتهم”.وأضاف حميتي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال