الصدمة.. هي الكلمة التي تلخّص خطاب أكثر من ساعة أخذه رابح ماجر من زمن على التلفزيون العمومي، سهرة أول أمس، وهو جالس بأريحية كبيرة أمام “صحفيين اثنين” حضرا إلى “البلاتو” بـ”شيتة” ناعمة نعومة شعر صاحب العقب الذهبي، لتقديم ضيفهما للرأي العام الجزائري، المتواجد في حالة غليان بسببه، على أنه “شيخ” المدرّبين و”حكيمهم”، بعدما انتهى “كلام” المدرّب الوطني بتمنيات لو أنه لم يتكلّم أصلا. رابح ماجر، الذي يجمعه قاسم مشترك برئيس “الفاف” السابق محمّد روراوة، وهو داء النرجسية، لم يتخلّص من “الأنا” طيلة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال