الأمر لم يكُن اعتباطيا لمّا طغت صورة الأسطورة رابح ماجر على مواقع التواصل الاجتماعي وغطّت حتى على الحدث الكروي في اليوم نفسه واليوم الذي يلي .. الأمر ببساطة كان عفويا .. فقد زاد عن حده تصفير جماهير ملعب نيلسون مانديلا "رمز الكفاح" على صاحب الكعب رابح ماجر "رمز النجاح"، حتى انقلب إلى ضدّه .. وقد تناقل العالم كله سقوط معنى "الرموز" عن قاموس الجماهير الجزائرية، أو البعض منها، حتى صارت تُسوّق تلك "الصورة" انعدام بُعد النظر لـ"المُصَفّرين" وافتقار الفِكر لديهم لتقدير قيمة ورمزية "الأسطورة". ما قرأته مرة عن الزميل "مسعود علال" في إحدى تغريداته حول طابع "الزكارة" الذي يطال أي "أسطورة" من طرف فئة تت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال