يقدّم "الصراع" القائم على مستوى المكتب الفدرالي مؤشرا واضحا وصريحا بأن الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، انتقلت من النقيض إلى النقيض عبر ثلاث مراحل، ومن قمة النجومية والمكانة العالمية في عهد محمد روراوة، تراجعت في فترة خير الدين زطشي إلى الممارسة الهاوية، وبقي سقوطها الحر إلى إن كرّست رداءتها التي انطلقت في العهدة السابقة، وجسّد فيها أكثر لقب "اتحادية العار" جبهتي الصراع المفتوح بين "عمارة وعمار." لم يكن، على الإطلاق، قرار مقاطعة سبعة أعضاء من المكتب الفدرالي الاجتماع الأخير، دليلا على "ثورة" من أجل إصلاح المنظومة الكروية، بل إن في "التمرد التاريخي" رائحة " الانقلاب على الرئيس تحرّكه المصالح، ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال