لم يبق للفريق الجزائري إلا خيار إخراج كل أوراقه واللعب بحرارة عالية، ليس لإحراز فوز أمام منافسه السويدي، لأن ذلك سيكون مستحيلا، وإنما لتشريف الألوان الوطنية وترك انطباع إيجابي يجعل اللاعبين أكثر تحررا، بعدما عانى الفريق من كابوس العقدة النفسية التي اشتكى منها إثر تلقيه هزيمة مهينة أمام “الفراعنة”.ويبدو أن الوقت لن يكون في صالح “الخضر” لتصحيح الأخطاء المرتكبة في اللقاءين الأولين، كغياب الدقة في التسديدات لدى المهاجمين أو الثغرات التي لوحظت على المدافعين، الذين أصبح اختراقهم سهلا، بسبب ضيقه وقوة المنافس الذي تسلى في مقابلتيه الأوليين بتحقيقه الفوز على حساب الفريقين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال