المدرسة إلى أين؟ هو سؤال يشغل كل محبي نادي نصر حسين داي، الذي يعيش أحد أسوأ مواسمه خلال العشرية الأخيرة. بعد أن خرج مرفوع الرأس من كأس "الكاف" الموسم الفارط، يصارع فريق النصرية من أجل البقاء بل أن الكثير من الأنصار مقتنعين بأن النادي يسير بخطى ثابتة نحو القسم المحترف الثاني. والأمر منطقي بالنظر إلى بداية الموسم فكانت المدرسة الكروية آخر فريق تقريبا يباشر التحضيرات مع تدعيمات لم تكن موفقة في غالب الأحيان خلال الميركاتو الصيفي. ورغم هذا راهنت الإدارة أو ما تبقى منها على شباب النادي على غرار زردوم وبوطمان وغيرهما وكان ممكن أن تؤدي النصرية موسما في المستوى لو تم الاعتناء بهؤلاء الشباب بعد أن أظ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال