لم تعد النوادي الجزائرية تخضع لأي منطق في ظل الفوضى السائدة في عالم احتراف الكرة في الجزائر، فهي نواد مفلسة رياضيا واقتصاديا وفاقدة لأي مشروع أو استراتيجية، ومع ذلك، فهي تثقل كاهل الجزائر بحجم ديونها المتراكمة من موسم كروي لآخر،سواء بالعملة الوطنية أو بالعملة الصعبة، دون أن تجد من يضعها عند حدها. انتشار “موضة” التنقل خارج الوطن قبل بداية كل موسم كروي أو خلال فترة توقفه في ديسمبر، يثير عدة تساؤلات اليوم حول خلفيات عزوف النوادي الجزائرية عن اختيار المراكز التحضيرية الجزائرية أو فنادقها، رغم أن البقاء في الجزائر يضمن أكثر راحة أو أفضل خدمات أحيانا من الفنادق السياحية التونسية أو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال