دفعت المشاركة الجزائرية الكارثية في أولمبياد ريو بوزارة الشباب والرياضة، إلى إعلان قريبا حالة الطوارئ على مستوى الاتحاديات بإخضاعها إلى التفتيش الذي سيمس جانبين هامين، وهما الحسابات المالية والنتائج الفنية. في خطوة جاءت متأخرة، ستتحرك وزارة الشباب والرياضة على مستوى الاتحاديات لإخضاعها إلى تفتيش دقيق، خاصة ما تعلق بالجانبين المالي والفني، بعد النتائج السيئة التي حصدتها الاتحاديات في الألعاب الأولمبية الأخيرة بمدينة ريو البرازيلية وتنديد الرياضيين بسوء تكفل اللجنة الأولمبية الجزائرية بتحضيراتهم.وستكون الاتحاديات، التي أخفقت كليا في الألعاب الأولمبية، مثلما هو الحال بالنسبة لاتحاديات الملاكمة و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال