ورث الوزير الجديد للشباب والرياضة، الهادي ولد علي، وضعية معقدة، حيث يواجه ما يمكن وصفه بـ ”قنابل موقوتة” تركها له الوزير السابق، اضطرته لاستدعاء إطارات وزاراته، أول أمس، بمقر الوزارة بساحة أول ماي، لعقد اجتماع طارئ، خاصة إثر الأحداث الخطيرة التي عرفتها مخيمات الشباب بكل من وهران وبجاية. اضطر الوزير ولد علي التدخل شخصيا لاحتواء الأحداث الذي شهدها مخيم الشباب بوهران عندما أدى تكديس 600 شاب قادمين من مدينة ورڤلة في مخيم لا تتعدى طاقة استيعابه 300 شخص ولا يوفر شروط الراحة والنظافة لقاطنيه لاندلاع احتجاجات كبيرة لم تهدأ لغاية تنقل مدير الشباب والرياضة لولاية وهران، بتكليف من الوزير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال