بات المهاجم وليد درارجة أغلى لاعب في تاريخ الكرة الجزائرية، بعد أن بلغت قيمة تحويله من مولودية العلمة إلى مولودية الجزائر 3 ملايير سنتيم، على أن يتقاضى هداف البطولة الموسم المنصرم راتبا شهريا صافيا بقيمة 280 مليون سنتيم! أرقام تطرح أكثر من علامة استفهام حول المعايير المعتمدة في تحديد وصرف هذه الأموال الخيالية على لاعب لم يحظ حتى بدعوة واحدة من المنتخب الوطني الأول، وسط صمت رهيب للسلطات الوصية التي اتخذت موقف المتفرج على ”هدر المال العام” من طرف مسؤولي النوادي الجزائرية، وأولهم موظفو إدارة ”عميد” الأندية الجزائرية المملوك لشركة سوناطراك، في وقت الجزائر مقبله عل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال