عاد الوفد الجزائري، أمس، من ريو بعد المشاركة في الألعاب الأولمبية. وحطّت الطائرة الخاصة بمطار هواري بومدين الدولي وارتدادات الهزة التي زعزعت الرياضة الجزائرية لاتزال متواصلة. وترقّبت عدسات الكاميرات ورجال الإعلام خروج الرياضيين والمسؤولين من بهو القاعة الشرفية للمطار، لـ«الغوص” في عمق الفضيحة المدوّية، غير أن المشهد لم يكن مكتملا ولم يشمل جميع الأطراف.. فقد غاب “الضحية” توفيق مخلوفي، وحضر، بالمقابل، الذين يرى فيهم الجمهور أنهم وراء هذه النكسة، في صورة مصطفى برّاف وعمّار براهمية والهادي ولدعلي. حظي العداء العربي بورعدة، صاحب المركز الخامس في الألعاب العشارية في أولم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال