اختزلت المشاركة الجزائرية في دورة ريو دي جانيرو في الألعاب الأولمبية طبعة 2016، في رياضي واحد أو اثنين على أقصى تقدير، من أجل حفظ ماء الوجه، بعد توالي الخيبات والنكسات وحتى الفضائح منذ الأيام الأولى من انطلاق الألعاب. وأصبح العدّاء توفيق مخلوفي والملاكم محمّد فليسي واجهة للمشاركة الجزائرية، رغم أن دورة ريو كلّفت الخزينة 40 مليارا، وشهدت مشاركة جزائرية تاريخية من حيث عدد الرياضيين. رغم أن توفيق مخلوفي، صاحب الميدالية الوحيدة للجزائر في دورة لندن 2012 (ذهبية الـ1500 متر)، أعاد الروح للمسؤولين عن الرياضة الجزائرية من خلال فضيته في نهائي الـ800 متر، وجعلهم يتنفّسون الصعداء ويستفيدون من ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال