توعدت وزيرة التربية، نورية بن غبريت، الأساتذة “المتورطين” في الدروس الخصوصية بإحالتهم على المجالس التأديبية، في انتظار تكييف هذه الممارسة خطأ مهنيا قد تكون عقوبته الفصل النهائي، ووجهت تعليمات صارمة للمديرين الولائيين والمفتشين لتنظيم خرجات فجائية إلى المؤسسات التربوية للتحقيق مع التلاميذ وأوليائهم حول “المساومات” التي يتعرضون لها لإجبارهم على التسجيل في هذه الدروس. وجهت وزيرة التربية، نورية بن غبريت، مؤخرا، تعليمات صارمة لمديريها الولائيين ومديري المؤسسات التربوية، وكذا هيئات التفتيش المحلية، للتنسيق وتكثيف تدخلاتهم الميدانية طيلة الفصل الثلاثي الثالث، تنفيذا لتوصيات ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال