رد وزير الداخلية والجماعات المحلية على مطلب بعض المواطنين الخاص بفتح الحدود مع دول الجوار (المغرب وموريطانيا) لإنعاش المناطق الحدودية بالاستثمار الاقتصادي، بالقول إن “حماية المجتمع الجزائري من بعض الآفات التي تهدده على غرار المخدرات أولى وأهم”، مفيدا بأن مختلف شرائح المجتمع مُطالبة بأن تعي هذا التحدي.جاء هذا خلال استماع المسؤول لانشغالات المجتمع المدني ليلة أول أمس الثلاثاء بمقر ولاية تندوف، حيث طالب بعض المواطنين بضرورة فتح الحدود مع دول الجوار، وذلك بهدف إنعاش التبادل التجاري والاقتصادي في المنطقة، خاصة أن الولاية تربطها حُدود هامة مع كل من المغرب وموريطانيا.وجاء رد بدوي با...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال