لا يزال المتتبعون لشؤون المنتخب الوطني يشكّكون في صدق تبريرات رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، محمد روراوة، بخصوص الإحجام عن جلب مدرب عالمي، من أجل قيادة “الخضر” إلى الهدف المنشود من قبل “الحاج” المتمثل في نيل كأس أمم إفريقيا، أو على الأقل تنشيط نهائي أغلى منافسة قارية، ليتبيّن أن الاتحادية اضطرت للتقشف في الوقت الراهن بعد استنجاد حكومة سلال بروراوة لقرضها 700 مليار سنتيم على شكل سندات. تحوّل جذري طرأ على رئيس الاتحادية، محمد روراوة، الذي كان، إلى وقت غير بعيد، يتشدّق بالبحبوحة المالية التي تتمتع بها خزينة “الفاف”، إلى درجة تفضيله الاستغناء ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال