منذ اشتعال قضية “الخبر” مع وزارة الاتصال، يلاحظ كل متتبع تضامنا شعبيا كبيرا مع القضية من مواطنين بسطاء، أطباء، مستخدمي الجيش، صحافيين.. واللافت أيضا حتى رؤساء أحزاب من كل التوجهات رغم اختلاف أيديولوجياتهم ومواقفهم واتفاقهم على الممارسة السياسية “الرديئة”، كما يصفها المختصون، تضامنوا مع “الخبر” إعلاء ودعما لحرية التعبير، ولكن الأمر الذي يحز في النفس، هو تنكر أغلب المؤسسات الصحفية للقضية، وكأن الأمر لا يعنيهم، ما يؤكد أن الممارسة الإعلامية في البلاد وصلت إلى أدنى مرتبة في الفساد والرداءة.أن يتم ضرب “الخبر” من طرف الوزارة في نظري أمر عادي في د...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال