عزيزي سعد، رمضان كريم، أردت أن استرق منك بعضا من مساحتك اليومية في جريدة ”الخبر” المحترمة من أجل طرح تساؤل فقط، عله يجد آذانا صاغية، ونوقف الانحدار المذهل الذي يحصل في البلد، وآخرها السقطة الدبلوماسية غير المفهومة مع الاتحاد الأوروبي التي كلفت بناء العلاقات معه الكثير من الجهد والتعب، وكنت شاهدا على هذا. عزيزي سعد، لقد تابعت بكل دهشة حادثة استدعاء ممثل الاتحاد الأوروبي والذي ينوب عن 28 رئيس حكومة ورئيس دولة، بالإضافة إلى رؤساء المؤسسات الأوروبية ومسؤوليها أيضا، للاحتجاج على فيديو صور بمقر البرلمان الأوروبي وفيه رمز الاتحاد.الدهشة تكمن في رد الدبلوماسية الجزائرية التي لها تاريخ طويل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال