اليوم العالمي للمرأة، هو اليوم الوحيد الذي تتحول فيه المرأة الجزائرية إلى مرأة كاملة عقلا ودينا! وبقية أيام السنة الأخرى تبقى فيها ناقصة عقلا ودينا، حسب رجال السياسة الذين يحبون المرأة يوم 8 مارس فقط ويكرهونها بقية أيام السنة. الرئيس بوتفليقة هذا العام جاء بشيء جديد لحساب المرأة في عيدها العالمي، فقد قال إنه حان الوقت لإعادة النظر في تحفظ السلطة في الجزائر على بعض بنود الاتفاقات الدولية التي تخص حقوق المرأة! ولكن الرئيس لم يقل لنا لماذا تحفظت حكومته على هذه البنود، ولماذا تريد الآن رفع هذا التحفظ؟! هل البلاد تطورت والشعب تغيرت عقليته نحو المرأة.. أم أن المرأة هي التي تطورت وأصبحت قابلة لأن تشم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال