خلال شهر من الزمن عرفت فرنسا هزات إجرامية لا تعادل طبعا الزلازل الإرهابية التي تعرفها بلدان أخرى مثل ليبيا وسوريا وفلسطين، حيث دهست سيارة سوقا مخصصا لعيد ميلاد المسح في مدينة نانت وكذلك ما فعلته سيارة أخرى في باريس، وأخرى دهست مارة في الطريق بمدينة ديجان، وها نحن اليوم مع حادثة “شارلي إيبدو”، واليوم مع أحداث سيارة دهست شرطية أمام قصر الإليزي في باريس. فمنذ هجمات 11 سبتمبر 2001 لم يتوقف الغرب من تجديد وتصنيع معداته وتقنياته لمكافحة الإرهاب، لكن النتيجة لا تكاد ملحوظة مثلما شهدته فرنسا بالتحديد من ويلات الهجوم الأخير على جريدة “شارلي إيبدو”. وعليه، فبعد أن كان الكلا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال