العيد في الجزائر تحوّل إلى كابوس.. فالبلاد بأكملها تُحنّط، لا تجارة ولا نقل ولا خدمات... ولا مستشفيات ولا أي شيء من المظاهر العامة للحياة!الشواطئ السياحية الجزائرية الواسعة تحولت إلى أطلال، هجرها المصطافون وهجرها حتى الشباب الذي يستغلها بطريقة غير قانونية، فباتت قاعا صفصفا خاوية على عروشها.. وحتى الخيام والمظلات تركت هناك فارغة، لا تجد من يقدم لك فنجان قهوة، ولا أتحدث عن الأكل والخدمات الأخرى!العيد في الجزائر أصبح الحزب العام في المدن والشواطئ السياحية، عكس ما يحدث في كل البلدان الإسلامية، وخاصة جيراننا في تونس والمغرب، حيث تتحول المنتجعات السياحية في العيد إلى مهرجانات للفرح والابتهاج العام،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال