الحكومة يصلي بعض وزرائها من دون وضوء في ليلة القدر! هذا (ما عليهش) إذا خدعت الحكومة خالق السماوات، فهو الذي يتولاها! والمهم أن لا تخدع الحكومة الشعب؛ لأنه مغبون ولا يستطيع أن يتولاها في الوقت الحاضر !الحكومة التي تسجن موظفة وزارة الثقافة ظلما في رمضان وتتركها (تعيّد) في السجن، تماما مثلما سجنت أمها في الخمسينيات من طرف “لاصاص” في رمضان وعيّدت في السجن ! مثل هذه الحكومة التي تتساوى مع “لاصاص”.. هل يمكن أن يشرّفها الله برؤية القدري في ليلة القدري؟!الجزائر لم تعرف في تاريخها حكومة ووزراء أسوأ من هؤلاء الذين يحكموننا اليوم، وهذا ليس بالحكم القاسي على هذه الحكومة التي خرجت م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال