أقلام الخبر

تحية للذباب الأزرق!

المدة الأخيرة زاد طنين الذباب الأزرق مواقع التواصل الاجتماعي.الذباب الأزرق أصبح فعلا يلوّث فضاءات الحرية منصات التواصل الاجتماعي، درجة أنه يريد السباحة الفضاء.

  • 27158
  • 1:36 دقيقة

في المدة الأخيرة زاد طنين الذباب الأزرق في مواقع التواصل الاجتماعي.الذباب الأزرق أصبح فعلا يلوّث فضاءات الحرية في منصات التواصل الاجتماعي، إلى درجة أنه من يريد السباحة في هذا الفضاء الأزرق لابد أن يشد أنفه من الروائح الكريهة. ولعلم الذباب أنه لا يوجد في السلطة منذ القدم من ملأ عيني سوى مهري وبومدين.شخصيا لا أملك موقعا في الفضاء الأزرق، لا رسمي ولا غير رسمي، ومع ذلك يقوم الذباب الأزرق بإنشاء مواقع باسمي ويمارسون فيها الطنين بكلام بذيء أحيانا، في مواقع يقال إنها لي؟! وفي ذلك دلالة على صدق ما يكتب؟!ومن المضحكات في طنين الذباب الأزرق حول شخصي.. أن بعضهم يقول عني أنني من صنع توفيق؟! وأنني حزين لسجن...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder