أنا لعبيدي العيد، مفتش التربية والتعليم الأساسي سابقا، الساكن ببلدية بني حواء (الشلف)، عمري 74 سنة. يوم الجمعة 27 جويلية 2018، كنت جالسا في المسجد، ممسكا بالمصحف الشريف كعادتي لقراءة القرآن تعبدا لله تعالى. كان الوقت 11 سا 45 د، تقريبا، عندما جاءني من يعلمني بأن إمام صلاة الجمعة، يطلب مني الكف عن قراءة القرآن عندما يبدأ حديثه للمصلين قبل خطبتي الجمعة، استغربت الأمر، وذهبت إليه، حيث كان يجول أطراف المسجد لأستفسر عن حقيقة منعه إياي قراءة القرآن، فأكد لي ذلك، ولما ذكرته أن قراءتي هي سرية، أصر على رأيه، طالبا مني القراءة خارج المسجد، مضيفا على مسمع من الكثير من المصلين، أنه سيضربني أمام الناس إن ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال