المجاهد العقيد محمد الصالح يحياوي يغادرنا إلى دار البقاء.. إنه سابع الثمانية الذي يغادرنا من الذين ترك المرحوم بومدين الجزائر أمانة بين أيديهم وهم يحياوي وبن شريف ودراية وبلهوشات والطيبي العربي وعبد الغاني والشاذلي وبوتفليقة، إنهم أعضاء مجلس الثورة الثمانية الذين ترك بومدين الجزائر وصية بين أيديهم، كما ترك عمر ابن الخطاب وصية في الستة المشهورين، ولم يبق من الثمانية سوى الرئيس بوتفليقة.1- أول لقاء لي بالعقيد يحياوي كان في ربيع 1972 بأكاديمية شرشال، حيث كان المرحوم مدير الأكاديمية وكنت أجتاز الخدمة الوطنية مع مجموعة من الصحافيين الخريجين من مدرسة الصحافة. فقام الرائد المرحوم سي العربي لحسن مدير...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال