قطعان السياسة المسوسة في الأحزاب بدأت تتصايح وتتعرف على “أمهاتها”، كما يقول المثل الشعبي!مقري وبن ڤرينة يبدآن بمغازلة الواجهة السياسية الجديدة في الرئاسة وفي الحكومة! أحدهما يقول إنه على استعداد للمشاركة في الحكومة، والثاني يطالب بانتخابات مسبقة في البرلمان، والهدف هو تجديد المعارضة “الكاشيرية” بما يتناسب مع الوضع الجديد!مقري يريد انتخابات تشريعية مسبقة يتحاور بشأنها مع السلطة على الكوطة كالعادة! الحال أن الثورة الشعبية في الشارع لا يمكنها أن تقبل بانتخابات توزع فيها المقاعد بالكوطات وليس بالأصوات! مقري يعرف جيدا بأن حزبه انتهى شعبيا ولا يمكن أن يحصل على مقاعد في البرلم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال