أقلام الخبر

محنة لتامالت أم محنة للعدالة الجزائرية؟!

الأسف تحولت قضية الصحفي الشاب تامالت المسجون منذ شهور قضية أمنية! فلم تعد العدالة الجزائرية قادرة حتى إعطاء رخصة لأهله.

  • 16587
  • 1:47 دقيقة

مع الأسف تحولت قضية الصحفي الشاب تامالت المسجون منذ شهور إلى قضية أمنية! فلم تعد العدالة الجزائرية قادرة حتى على إعطاء رخصة لأهله لعيادته كمريض في مستشفى وليس كسجين في مصحة. ترفض العدالة إعطاء رخصة زيارة، لأسباب يجهلها الجميع. المسجون ما يزال في غيبوبة... والمعلومات المستقاة من المستشفى (بالتهريب) حول صحة المريض المسجون، تقول إن الأطباء أصبحوا يمارسون عملية مساعدته على التنفس بواسطة أنبوب مغروس في رقبته مباشرة!المحامون أيضا ممنوعون من زيارة المريض ولا نعلم الأسباب.. ربما لأن العدالة على علم بأن المريض المسجون لا يتحدث ولا يفتح عينيه ولذلك ليس من المناسب أن يزوره أحد. قد تختفي العدالة وراء طلب...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder