واضح أن الرئاسة في عهد تبون في بداياتها تعاني بشكل مخيف... فلا يوجد حتى الآن في رئاسة الجمهورية من باستطاعته أن يقول للرئيس الجديد هذا القرار غير صحيح ولا ينبغي أن يتخذ، أو يقول له هذا القول غير صحيح ولا ينبغي أن يقال لأنه يضر بسمعة الرئيس وبسمعة البلد. والخوف من الرئيس لم يعد خوفا بل أصبح رعبا.. وهذا التصرف موروث من عهد بوتفليقة الذي يفهم في كل شيء ولا يسمح لأي مستشار أو ناصح أو يقول له هذا ”غلط” وهذا صواب!الرئيس تبون قال في خطاب التنصيب لسامعيه وللشعب الجزائري: ”إذا أخطأت فقوّموني”! ولكن هزال المحيطين به أو رعبهم منه جعلهم لا يسدون له النصيحة المطلوبة، ربما لأنهم يفتق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال