ماذا لو يفعلها وزير الخارجية الأسبق الأخضر الإبراهيمي، الدبلوماسي المخضرم، ويقبل عرض الرئيس بوتفليقة بتولي نيابته، بعد رفضها من طرف معارضي استمراره في الحكم لفترة رئاسية رابعة. عشية رئاسيات 2009 رفض الإبراهيمي الترشح للرئاسيات، وسارع إلى تفنيد أنباء حول تقدمه لخوض السباق، بعد أن أدخل بوتفليقة مستشفى فال دو غراس الباريسي للعلاج من مضاعفات قرحة معدية، اضطرته للتغيب عن البلاد لأكثر من شهر. لكن اللافت للانتباه، وهذا مجرد قراءة لحدث لم يكن عاديا، أن الإبراهيمي، المحسوب على منطقة وسط البلاد، والمعروف في الشرق والغرب، ظل يحظى باستضافة الرئيس بوتفليقة كلما زار الجزائر. وفي فترة نقاهته، لم يغلق الرئي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال