مرة أخرى يمرض الحصان فيقوم الخلق السلطوي بكي الحمار!المشكلة في البلاد هي أزمة الشرعية الغائبة عن الحكم منذ 57 سنة! والناس كل مرة يتحدثون عن الدستور وتعديله وعن الاقتصاد وتطويره وعن الفقر والبطالة ومحاصرتهما بإجراءات اقتصادية، هي مسكّنات وليست علاجات نافعة!اليوم أيضا يتجه الرئيس إلى معالجة الأزمة مرة أخرى بالدستور ويفتح حوارا حوله وبه، كما فعل بن بلة سنة 1963، وكما فعل بومدين سنة 1976، وكما فعل الشاذلي سنة 1989، وكما فعل زروال سنة 1996، وفعل ذلك أيضا بوتفليقة سنة 2016... والنتيجة في كل هذه الحوارات لحل الأزمة في الدستور وبه كانت تحايلا سياسيا على الشعب وتأجيل الأزمة الخاصة بمسألة الشرعية مقابل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال