بعض القراء يتهمونني بالعمالة للسلطة، ويقولون: بعض هذه الشجاعة التي تمارسها في العمود لا يمكن إلا أن تكون بتأييد وحماية من نافذين في السلطة في سياق سياسة التنفيس! وقرّاء السلطة وتوابعها يقولون: إن وقاحة العمود تدل على حالة مرضية لصاحبه.. والمجنون لا يحاسب عما يقول.في حين يقول آخرون: إن ما يأتي به العمود هو كلام صبيان! وبوْل الصبي لا ينجس وتجوز الصلاة به ! وهذا هو حال السلطة مع ما يكتب هنا! وفريق آخر يبالغ في الشطط ويطالبني بالحلول وألا اكتفي بطرح المشاكل فقط! يطالبني هؤلاء بأن أكون حكومة وبرلمانا ومعهد دراسات وليس صحفيا ينقل ما يسمعه ويراه إلى القراء بعين نقدية. في بعض الأحيان يصيبني الإحباط من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال