العزيز سعد، في قراءتي لمقالك، بخصوص الخصخصة الجديدة، تذكرت السيد أحمد أويحيى عندما قال إن حداد صديقي وأفتخر بصداقته ولو كره الكافرون.. وهذا من حقه كمواطن، ولكن ليس كرئيس وزراء، هذا التصريح يجعل منه فاقدا للموضوعية عند التعامل مع أصدقائه لوجود شحنات عاطفية تربط علاقات الصداقة، وبالتالي فإن عملية الخصخصة المعلن عنها تشبه سابقاتها التي كانت مجرد التفاف على القطاع العام.في ظروف عادية، اقتصاديا وسياسيا ودون وجود علاقات شخصية معلنة، فما حصل يعتبر حدثا عاديا تسيّره آليات الحكامة الموجودة وتراقبه المؤسسات المؤهلة لهذا الأمر، والبرلمان بغرفتيه طبعا، ولكن الظروف التي تمر بها الجزائر تطرح عملية الخصخصة ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال