الجيش قد يضيّع فرصة أخرى مناسبة جدا لإعادة السلطة للشعب من العصابات الانتهازية.. فقد أضاع الفرصة قبل ٢٠ سنة عندما فضل تسليم السلطة إلى جماعة بوتفليقة وبقي الجيش يناوش الرئيس وجماعته ٢٠ سنة.. نما خلالها الفساد والاستبداد والجهوية والزبائنية أكثر من تنمية البلاد.لا يمكن أن نتصور قيادة راشدة في الجيش تؤمن فعلا بأن التمسك بنص الدستور الحالي يمكن أن يجنب البلاد مزالق خطيرة.. والحال أن الرئيس المقال أو المستقيل أو المعزول قد عبث بالدستور إلى درجة أنه حوله إلى “شيفونة”.. فالشرعية إذن هي العمل خارج هذا الدستور الكارثة وليس التمسك به هو الشرعية! كيف يمكن أن يكون التمسك بالدستور هو الن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال