واضح أن وضع السمعي البصري قبل تنصيب سلطة الضبط سيكون أحسن من وضعه في عهد وجود هذه السلطة!سلطة الضبط وجدت كي تقمع تطور هذا القطاع، ولم تظهر لتحسين أداء القطاع وتطويره ليساهم في تحرير المجال الفضائي الوطني من الاحتلال الإعلامي الأجنبي للبلاد في ظل سيادة عهد السماوات المفتوحة، هاهي الحكومة تستخدم “رباعة سلطة الضبط” كي تنظم قطاع السمعي البصري الخاص الأجنبي في البلاد بنفس الطريقة التي نظمت بها الحكومة قطاع السمعي البصري العام! أي أن الحكومة وسلطة الضبط تريدان تنظيم السمعي البصري الخاص على طريقة تنظيم قنوات اليتيمة! وبتعبير أوضح، الحكومة تريد تنظيم السمعي البصري الخاص على طريقة تنظيم قنو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال