البلاد تحررت في ظرف سبع سنوات من أعتى استعمار عرفه التاريخ في القارة الإفريقية... ولكن ولاية الجزائر ومدينة الجزائر لم تستطيعا ترميم ساحة الشهداء بعد الاستقلال، ومر على مشروع الترميم سبع سنوات كاملة ولم ينجز لحد الآن! فقد عمدت ولاية الجزائر إلى تسييج ساحة الشهداء بالصفائح المعدنية سنة 2011، بعد الحديث عن اعتصام الناس فيها في إطار الربيع العربي، كما حدث في شارع بورقيبة في تونس وفي ميدان التحرير بالقاهرة! كانت حجة غلق ساحة الشهداء بالصفائح المعدنية هي إنجاز مشروع ترميم هذه الساحة... لكن الفكرة هي منع الناس من التجمهر فيها، خاصة وأن الساحة تتوسد القصبة الشمّاء الثائرة وباب الوادي الشهداء!للعلم أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال