ليت وزير الاتصال، حميد ڤرين، ترك نشاطه الوزاري محصورا في تحويل إعلام القطاع العام إلى شرح وتوعية المواطنين بحوادث المرور! ولم يتحدث عن “الهوشة” الفسادية الجارية بين زملائه الوزراء في الحكومة! مادام الرجل ليس له ما يقول في الموضوع!لو كان الرئيس بوتفليقة على (ديدانه) كما كان قبل سنوات العهدة الرابعة، لجذع أنف وزير الاتصال الذي يمدح الرئيس بما يفيد الذم!ڤرين قال: إن الوزراء الذين “يتهاوشون” في الحكومة بملفات الفساد ليس بينهم خلاف.. لأنهم يطبقون برنامج الرئيس! هل الفساد الذي يتقاذف به الوزراء داخل الحكومة هو أيضا ضمن برنامج الرئيس.. أم أن وزير الاتصال لا يحسن الاتصال؟...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال