بعدما قدم عام 2019 فيلم "الجميع يعرف" مع النجمين الإسبانيين خافير باردم وبينيلوب كروز في حفل إفتتاح الدورة الـ73 لمهرجان كان، عاد المخرج الإيراني أصغر فرهادي هذه السنة إلى البساط الأحمر لأشهر المهرجانات السينمائية، واثقا من نفسه، وهو يقدم عمله الروائي الجديد الموسوم بـ"البطل" ضمن المسابقة الرسمية، وسط منافسة قوية من قبل عدد من رواد الفن السابع على رأسهم ناني مورتي وجاك أوديار. في مقابل ذلك إختار المخرج الحائز على الأوسكار، العودة إلى المناخ الطبيعي الذي صنع فيه أبرز أفلامه، في مقدتهم فيلم "انفصال"، ويبدو الفرق الكبير بين فرهادي الذي يسافر بكميرته إلى خارج إسبانيا بحثا عن قصص سينمائية، وبين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال