أجمع، أول أمس، المشاركون في ندوة تاريخية بمناسبة الذكرى الـ55 للتجارب النووية بالصحراء الجزائرية (13 فبراير 1960)، بالمتحف الوطني للمجاهد بالجزائر العاصمة، على أن هذه التجارب ستبقى واحدة من “أبشع جرائم الإبادة” التي ارتكبها الاستعمار الفرنسي بالجزائر. وبعد عرض شريط وثائقي يسلط الضوء على معاناة سكان الجنوب جراء هذه التجارب النووية، قدم، في هذا الإطار، الباحث في الهندسة النووية، عمار منصوري، مداخلة أكد خلالها أن هذه التجارب “من أبشع جرائم الإبادة التي ارتكبتها فرنسا في سجلها الاستعماري بالجزائر”، مشيرا إلى أن الآثار السلبية لهذه الجرائم “لا تعني الجزائر لوحدها، بل إ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال