وجه مجموعة من المثقفين والمؤرخين الفرنسيين والجزائريين المعروفين على صعيد نضالهم من اجل الحقيقة التاريخية، تحت عنوان "اعتراف بجريمة دولة"، رسالة إلى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من اجل الاعتراف بإحداث 17 أكتوبر 1961 كجريمة دولة وبجرائم فرنسا في حرب الجزائر، وقدموا مجموعة من المطالب من بينها إقامة نصب تذكاري يخلد ذكرى ضحايا شرطة بابون في باريس كما دعوا إلى وقفة على جسر "سان ميشال" بباريس يوم 17 أكتوبر القادم.ذكّر الموقعون على البيان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بكل تصريحاته السابقة حول التاريخ و الاستعمار، والتي تضمنتها حملته الانتخابية، وجولته إلى الجزائر، منها حين قال صراحة يوم 15 فيفري 2...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال