ساهمت الولادة العسيرة للطبعة الثامنة لمهرجان وهران الدولي للفيلم العربي، بعد سنة من التأجيل وتغيير ثلاثة وزراء على رأس الثقافة وإشاعات بترحيل المهرجان إلى قسنطينة، في توثيق الصلة بين الجمهور الوهراني والمهرجان، بدليل توافدهم بقوة على حفل الافتتاح ليلة أول أمس، لإنجاح مراسيم سير الفنانين والنجوم على البساط الأحمر وإضفاء مسحة “بيوبال” على الموعد. تواطؤ الجو الجميل مع توقيت الحفل، بمركز الاتفاقيات أحمد بن أحمد بوهران، حجب هفوات التنظيم على البساط الأحمر وداخل قاعة العرض، خاصة حادثة تهديد الرئيس الشرفي للمهرجان محمد الأخضر حمينة بالمغادرة، بعد أن تعذر عليه العثور على كرسي للجلوس ق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال