تمر، اليوم، الذكرى العشرون لاغتيال شهيد القلم والحرية رئيس تحرير “الخبر”، عمر أورتيلان، الذي اغتالته أيادي الغدر بالقرب من مقر عمله بدار الصحافة بساحة أول ماي الجزائر، وهو يردد في آخر كتاباته: “أيها السلم تجلى”.. كل شيء في “الخبر” يحمل ذكراك، صورك في كل ركن من أركان الجريدة التي عشت لأجلها واستشهدت في سبيل بقائها، وحتى كتاباتك التي وإن مضى عليها حوالي ربع قرن من الزمن، لا تزال شاهدة على صواب رؤيتك وسداد قراءاتك لواقع وحال الجزائر.. كان عمرك قصيرا، لكن ما تركته كان كبيرا يا عمر، كتبت عن واقع الجزائر المرير في أصعب مراحله، وقفت في وجه الرصاص بالقلم، كان سلاحك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال