المتابعون للشأن الثقافي والفني في الجزائر، وبالضبط السينمائي، يلاحظ نشاطا وحركية في تنظيم المهرجانات السينمائية، التي عادت مؤخرا لتحيي الساحة السينمائية الجزائرية التي انتعشت، خاصة مع صدور قانون الصناعة السينيماتوغرافية، فبعد مهرجان عنابة للفيلم التوسطي، جاءت أيام سطيف السينمائية، فمهرجان ايمدغاسن السينمائي الدولي، وقريبا مهرجان وهران للفيلم العربي.. وهي الفعاليات التي نظمت تقريبا في فترات متقاربة جدا، "الخبر" تفتح النقاش رفقة نقاد حول قدرة هذه المهرجانات على إعادة السينما الجزائرية للواجهة، النقائص، والتحديات. اعتبر الكاتب والناقد السينمائي جمال محمدي أنه قبل الحديث عن المهرجانات السينمائية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال