شهدت الحياة الثقافية والفنية على مدى شهر رمضان، على جميع الأصعدة من التلفزيون إلى المسارح والمتاحف وخيم الحفلات، إقبالا للجمهور والفنانين والممثلين ولاسيما الفكاهيين منهم الذين آنسوا ليالي الجزائريين لمدة ثلاثين يوما بعد الإفطار حتى ساعات متأخرة من الليل.عكست حصيلة الحفلات التي أشرف على إحيائها الديوان الوطني للثقافة والإعلام، خلال شهر رمضان، حركية مرتفعة، فقاعة الموڤار التي خصصت للسهرات الطربية الشعبية والأندلسية، من 22 جوان إلى 13 جويلية 2015 شارك فيها 300 فنان موزعين بين المطربين والموسيقيين، بينما نشط سهرات قاعة الأطلس التي خصصت لليالي التراث والموشح 420 فنان. كما منح تزامن شهر رمضان هذا ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال