طالب ستة عشرة مؤرخا ومثقفا فرنسيا وجزائريا، من الحكومة الفرنسية أن تعيد إلى الجزائر جماجم عدد من المقاومين الجزائريين المتواجدة حاليا في المتاحف الفرنسية. وعبّر هؤلاء في عريضة نشرتها يومية “لوموند” أول أمس، بعنوان “ماذا تفعل رؤوس المقاومين الجزائريين في متحف الإنسان” عن رغبتهم في “المساهمة من أجل تسليط الضوء على إحدى الصفحات المظلمة من تاريخ فرنسا”. وعبّروا عن دعمهم لنداءات الجزائريين الداعية لاسترجاع رفاة الشهداء “حتى يتم تخصيص قبور تليق بمقامهم”. انطلق المطلب الجزائري في ماي 2011، حينما وجّه المؤرخ علي فريد بلقاضي عريضة “لاسترجاع جم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال