يعتقد المخرج يحيى مزاحم أن هناك فرقا بين مشاركة فيلم جزائري أو عربي ضمن فعاليات مهرجان يضم عروض أفلام “إسرائيلية”، وبين مشاركة المثقفين في ندوات فكرية يشارك في تنشطيها باحثون أو مؤرخون “إسرائيليين”، فالفرق شاسع بين “التطبيع” و”المقاطعة المجانية”. فحسب المخرج الجزائري يحيى مزاحم الذي يؤكد على عدم اعترافه كغيره من ملايين الجزائريين بـ”دولة الكيان الإسرائيلي”، هناك ضرورة للمواجهة وعدم اعتماد سياسة “النعام”، فالمهرجانات السينمائية تبقى فرصة هامة لإيصال الإبداع الثقافي والفكري والسينمائي للدول العربية إلى أبعد نقطة من الع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال