ذكرت الأخصائية النفسانية ورئيسة جمعية “حلقة أصدقاء آسيا جبار”، آمال شعواطي، لـ”الخبر”، بباريس، أن رسائل التعازي والمواساة لا تزال تتهاطل على موقع الجمعية والحسابات الإلكترونية الشخصية، بمجرد الإعلان عن نبأ وفاة الأكاديمية والروائية والأديبة الجزائرية آسيا جبار، حيث تلقت الحلقة تعازي من كل أنحاء العالم بداية من اليابان والمكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وتونس ومصر وجيبوتي، وحتى من شريحة القراء الأوفياء لمطالعة أعمال الراحلة الأدبية وأشعارها، موضحة بأن الجمعية تفتخر لتكريمها هذه الشخصية الفذة في الآداب الفرنسية في حياتها ولم تنتظر حتى توافيها المنية للقيام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال